" المحبة لا تزول أبداً...أنا وأخويا واحد مش إتنين...مصري ومصر أمي ليوم الدين .... مسلم مسيحي من نيل الحب شاربين...مصيرنا واحد والرب واحد مش إتنين "... وبالكلمات دي احتفل الاب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكي المصري للسينما مع الدكتور عاطف عبد اللطيف سفير النوايا الحسنة بمائدة المحبة بمطعم "سي هورس" بالمعادي وحضره عدد كبير من القادة السياسيين ورجال الأعمال والإعلاميين وقادة المجتمع المدني والفنانين منهم الهام شاهين ونبيلة عبيد و ليلي طاهر وسوسن بدر و ليلي علوي و عمر الحريري و فردوس عبد الحميد و يوسف فوزي وسيف الدين عبد الرحمن وطارق الدسوقي وعلياء وراندا البحيري وسوسن بدر ورجاء حسين و نهال عنبر و مادلين طبر و وفاء سالم وميرنا وليد وندي بسيوني وغادة ابراهيم و ندي بسيوني وحسين القلا و مجدي ابو عميرة ومحمد فاضل ومعاهم مجموعة من الاعلاميين والنقاد ...
اكدت لطيفة في برنامج "نص الحقيقة" مع الاعلامية لميس الحديدي علي قناة CBC انها ماكنتش ساكتة وقت ما حصلت الثورة التونسية وانها اتكلمت بس في قنوات تليفزيون بلدها في وقتها وقالت " كان لازم اتكلم لاني عمري ما فقدت صوتي زي ما حصل في شهر يناير وفبراير مابقتش لطيفة اللي بتغني تقريبا كنت عيانة في السرير فانا من ليلة رأس السنة كنت في مهرجان غنائي ولما اتساءلت عن تونس المظاهرات واللي بيحصل انا عيطت وانهارت لاني خوفت علي بلدي خوفت من المصير لكن بعد كده لما حصلت الثورة فرحت وصرخت وقلقت وخوفت ..كل الاحاسيس دي حصلت فيا ومبقتش افكر حتي لو حاغني حاقول ايه ... لدرجة اني كنت عايزة اسافر وكل ما اتصل بالراجل مدير خطوط الطيران التونسية عشان احجر يقولي مفيش طيران او المطار مقفول لاني كنت وقتها في مصر يا لطيفة خليكي في بيتك لما الدنيا تتظبط حاكلمك فمرضت بسبب الموضوع ده ".
وضافت " السرعة فاجاتني اللي حصلت بيها الثورة لانه كان فيه قمع كتير وظلم كتير علي الرغم من انه كان فيه تطورات كتيرة كنت بافخر بيها وكنت في اعيادنا الوطنية لما باغني كنت باذكرها انه مثلا بلدان صغيرة تبقي ولاية او ان عدد الجامعات يكتر بس مع كل ده كان فيه حزن وغبن في عيون ولاد بلدي وكنت باحزن ان الشارع اللي كان فيه قهوة واحدة بقي فيه 10 قهاوي وكلهم طلبة معاهم شهادات عليا وماجيستير ودكتوراه " .
ونفت لطيفة انه يكون لها علاقة بالقصر الجمهوري وبمرات الرئيس المخلوع واكدت انها بقالها 25 سنة عايشة في مصر درست فيها وبدات فيها وعملت الريبرتوار الفني بتاعها فيها لانها احتضنتها زي ماقالت اما تونس فبتروح مرتين الاولي في مهرجان قرطاج والمرة التانية في الاحتفالات الوطنية واكدت انه اخدت مرتين وسام الاستحقاق وقالت " انا عمري ما عملت حفلة وحضرها الرئيس يعني مش زي مصر لما كنا بنعمل احتفالات اكتوبر كان الرئيس بيكون موجود وكل قيادات البلد ".
وقالت كمان انه مكانش في تونس حاجة اسمها قوايم سوداء ولكن كان فيه حاجة كده زي ان دي قايمة بيناشدوا الرئيس انه يجدد ولايته وطبعا ده حاجة مش صح وانها رفعت قضية علي الناس المسئولين عن القايمة دي وخليت نقابة الموسيقيين التونسيين ترفع قضية وقالت " انا عمري ما انتخبت وهما حطوا اسامي لناس معروفين بمثلوا تونس بره ولقيت ان 2 مليون في القوايم دي ميتين وانا معنديش اصلا بطاقة انتخابية فانا عايشة طول حياتي في مصر ".
واكدت لطيفة "انا معاك قلبا وقالبا لمدينة العلوم والتكنولوجيا فمن 5 سنين استت جمعية خيرية بتاعتي وحاولتي من خلال مجهود فردي ومن خلال لطيفة اون لاين بتوعي اننا نبني مدارس لاننا معندناش لا نووي ولا اسلحة دمار شامل ولاغيره فالجهل والامية هو ده الدمار الشامل في حياتنا ".
في رصد خاص لـ"النشرة" حل الممثل المصري أحمد الفيشاوي على برنامج "كش ملك" مع الاعلامية هبة الاباصير،وقد صرح الفيشاوي ان ضبطه مع سيدة في شقة، كانت مجرد زيارة، الا ان جيران السيدة قد اساءوا اليه، قائلا انه لم يتم ضبطه كما قيل، انما هو من سلم نفسه. مؤكدا ان كل ما كتب عن هذا الموضع مجرد شائعات. وعن تدخل ابن الممثل سامي العدل، كان سببه العلاقة بين السيدة واحمد سامي العدل، حيث قال الفيشاوي ان وجوده كان محاولة منه لتصليح العلاقة بينهما. وردا على تصريح الفنان سامي العدل الذي قال فيه العدل ان احمد الفيشاوي يحاول تبريئ نفسه واقحام اسم ابنه في المشكلة قال الفيشاوي ان سامي العدل بمثابة عمه. واكد الفيشاوي ان جدة ابنته لينا غير صادقة بما كتبته على صفحتها الخاصة على الفايسبوك مشيرا الى انه لم يسء الى ابنته.
وصرح احمد ان ارتباطه بسيدة المانية كان نتيجة قصة حب، حيث انه كان في المانيا اثناء خضوع والدته الى العلاج، وهناك حصل التعارف، مصرحا ان الحب اتى من اول نظرة. وبعد الزواج تعيش السيدة في المانيا انما يزورها من وقت الى اخر.
وقال احمد الفيشاوي انه من ثاني يوم من اندلاع الثورة المصرية قرر الترشح للانتخابات الرئاسية، الا ان القانون المصري الذي يمنع ترشح اي مصري متزوج من اجنبية للرئاسة منعه من اتخاذ هذه الخطوة.
وعن فشل فرقته الموسيقية، قال الفيشاوي ان احد اعضاء الفرقة يقطن في اميركا، وهذا الفريق قد اسس في صغره، انما حاول استغلال شهرته لشهر هذه الفرقة.
واكد احمد الفيشاوي ان لجوئه للبطولة الجماعية، هو اقتداء بالسينما الاميركية، لان باعتقاده ان السينما الاميركية قد تركت اثرا، وفيها اشياء احسن من السينما المصرية، بما انها تحتوي على صناعة السينما على عكس الوضع في السينما المصرية، كما هو واقع الحال بالنسبة للشعب المصري منذ ثلاثين سنة. واضاف ان السينما المصرية لديها القدرة على صناعة السينما واحسن من السينما الاميريكية، انما المشكلة في مصر تكمن في الفكر والعلم.
واعتبر الفيشاوي ان اكثر نقد ضايقه كان "اللي ظالم نفسه" و"احمد DNA" واكثرها "ابو شورت" معتبرا ان كل ما مر به كان هو السبب به بالرغم من انه مظلوم، وممكن يكون بسبب اشياء مر بها في وقت سابق.
وقال اوضح الفيشاوي ان فيلم "البينو" لم يبصر النور، بسبب المنتجة اسعاد يونس، وهذا الفيلم يناقش موضع اعداء الشمس، مصرحا انه حاول اكثر من مرة التواصل معها، بعد الجهد الكبير الذي قام به من اجل هذا الفيلم، وتابع احمد ان الفيلم ليس تجاريا وهذا ما سبب بتاجيله. اما فيلم "تلك الايام" اعتبر الفيشاوي ان فشله يعود لمشكلة في المونتاج بالاضافة الى الموسيقى التصويرية، قائلا:"انا شخصيا لا ادخل هذا الفيلم اكثر من مرة"، بالاضافة الى بعض التحفظات
أكدت المطربة الكولومبية الشهيرة شاكيرا أنها تعلمت الحب من أغاني كوكب الشرق الراحلة أم كلثوم، وجارة الوادي فيروز، معتبرةً سر الطاقة التي تظهر بها على المسرح بين الغناء والرقص، هو "فيتامينات الحب” التي تتجرعها من رفيقها العاطفي جيرارد بيكيه مدافع فريق برشلونة الإسباني.
وحطمت الفنانة العالمية كل أرقام الدورة العاشرة لمهرجان "موازين” بعدد متفرجين تجاوز 100 ألف متفرج، لكن ظهورها بملابس مثيرة، وتعليمها فتيات مغربيات حركات الرقص بالمؤخرة على المسرح؛ أثارا ضجة كبيرة بين محبيها.