مفاجأة كبيرة كشف عنها د.عبدالحليم قنديل رئيس تحرير «صوت الأمة» خلال حواره على شاشة مانشيت.

قال ان حادثة خطفي وضربي وخلع ملابسي والقائي في الطريق الصحراوي كانت بتدبير من سوزان مبارك وقد ابلغني بتفاصيل ما حدث احد ضباط امن الدولة لتبرئة ذمة الجهاز مما حدث لي.

واضاف: قال لي ان السيدة الأولى هي التي امرت بتدبير عمليـــة الخطف والضرب وان جمال مبارك وافـــق على تنفيـــذ العملية بواسطة المليشيات الخاصة التي بدأ في تشكيلها انذاك.

واضاف قنديل: تأكدت من هذه الواقعة بعد فترة من الزمن.

لم يتمالك شاب صعيدي، نفسه أمام الكلمات المستفزة للدكتورة كريمة الحفناوي، الناشطة السياسية وعضو حركة كفاية، حول عدم تقبل الإسلاميين للآخر، و نظرتهم الضيقة لحقوق المرأة، و ديمقراطية الحوار، حيث أبدى الشاب اعتراضه على طريقة الصحفي العراقي منتصر الزيدي، وقام بخلع حذاءه وإلقائه نحوها.

جاء ذلك خلال مؤتمر للمجلس الوطني المصري، عقد مساء الخميس بمدينة قنا، وهو ما أثار استياء الحضور بمنصة المؤتمر وهو الدكتور ممدوح حمزة أمين عام المجلس، والدكتورة كريمة الحفناوي، الناشطة السياسية وعضوة حركة كفاية، والدكتور حسن شعبان عضو المجلس، ما أدى لانسحاب حمزة وتعليق المؤتمر.

وعقب الواقعة علت هتافات الحاضرين مرددين ” إسلامية.. إسلامية” .. و” بالروح بالدم نفديك يا إسلام”، ونشبت مشادات بين أعضاء المجلس الوطني والحضور.

تسبّبت إنتخابات نقابة المسوقيّين في مصر التي ستدخل في جولة الإعادة الثلاثاء المقبل بين إيمان البحر درويش ومحمد الحلو، في خلافات عائليّة بين المطربتين الكبيرتين شيرين عبد الوهاب وأنغام.

إذاً هناك أزمة مشتعلة حاليّاً بين شيرين وزوجها محمد مصطفى بسبب عدم دعم شيرين زوجها في إنتخابات مجلس النقابة التي خسرها الثلاثاء الماضي، حيث لم تستغل شيرين معارفها وأنصارها في الوسط الغنائي لدعم زوجها وحشد التصويت لصالحه.

بل ورفضت أيضاً زيارته في المقر الإنتخابي والتصويت لصالحه، ممّا كان له أثرٌ بالغٌ على خسارته كما وترك لديه انزعاجاً واضحًا من عدم دعم زوجته له. أمّا أنغام فكان لها وضع آخر حيث كان ينافس والدها الموسيقار محمد علي سليمان على مقعد النقيب، وكان يقف بجانبه إبنه وشقيق أنغام الملحّن خالد سليمان،

لدرجة أنّ خالد دخل في اشتباكات بسبب والده انتهت به في قسم الشرطة. وحضرت أنغام لمدة دقيقتين ومنحت صوتها لوالدها ثم انصرفت سريعاً. ولم تقف معه في هذا اليوم خصوصًا أنّها تمتلك عدداً كبيراً من الأصوات من أنصارها العاملين في مجال الغناء والموسيقى، حيث كان سيتغيّر الأمر لصالح والدها سليمان لو حشدت له ابنته أنغام أصوات أنصارها.

لندن : تم الكشف عن رسائل حميمة ارسلتها الاميرة الراحلة ديانا الى صديقها دودي الفايد حيث تناديه بعبارة "دودي العزيز” وذلك امام محلفي التحقيق القضائي الجاري في لندن حول موتهما عام 1997. ورأى محامو محمد الفايد والد دودي ان هذه الرسائل تثبت ان ديانا ودودي كانا على علاقة جدية قبيل حادث السيارة المروع الذي اودى بحياتهما .

وتشكر ديانا في احدى الرسائل "دودي العزيز” على دعوته لها لتمضية اسبوع على يخته. وتقول "بكل ما في العالم من حب وكما على الدوام مليون شكر لادخالك هذا القدر من السعادة في حياة هذه المرأة” في اشارة الى نفسها. وتشرح الزوجة السابقة للامير تشارلز في رسالة اخرى "دودي العزيز ازرار الاكمام هذه هي الهدية الاخيرة من الرجل الذي احببته اكثر من اي احد في العالم ابي . اعطيك اياها لانني اعلم قدر السعادة التي ستغمره لمعرفته انها بين يدين على هذا القدر من التميز. مع خالص حبي. ديانا” .

اما صديقة ديانا وكاتمة اسرارها روزا مونكتون فقللت من مشاعر ديانا تجاه دودي. وقالت ان ديانا كانت لتستمر في علاقتها مع الجراح حسنت خان لو لم يقطعها هو بسبب الضجة الاعلامية حولها.وصرحت "قالت لي ان حسنت لن يعود اليها على الاطلاق في حال نشر صور لها ودودي وكان الامر يقلقها” .

... قراءة التالي »

الفئة: صحافه صفراء | مشاهده: 350 | أضاف: rosharosh | التاريخ: 2011-07-30 | تعليقات (0)